وتابع يعقوب: سنصلي صلاة العيد في القدس، أمة عربية واحدة وقلبا واحدًا والنصر آتٍ لا محالة وهذا النصر لن يتحقق إلا بتوحيد الصفوف والساحات.
وإذ توجه يعقوب بالعزاء من ذوي باسكال سليمان دعا إلى ترك الملف بعهدة القضاء محذرّا من الانجرار إلى فتن لا تُحمد عقباها ولم تعد على الوطن إلا بالويلات.
وختم يعقوب: إحذروا الفتنة، واتفقوا على حب وطنكم.